مؤسسة وليد الزعبي: رائدة في التعليم والصحة

لذلك تعددت المؤسسات التعليمة التي أسسها وتنوعت أنشطتها لتشمل مختلف المراحل التعليمية، منها:

• مدارس بناة المستقبل التي ساهمت بتعليم أكثر من خمسة عشر ألف طالب سوري مهجَّر في الشتات.
• مدارس اليرموك في سورية.
• مدارس روافد اليرموك في الأردن.
• المدارس الأمريكية في الإمارات العربية المتحدة.
• جامعة اليرموك الخاصة حيث أسس هذه الجامعة في سورية عام 2005 وهي مؤسسة مرموقة أصبحت منارة للمعرفة والابتكار.
• شارك في عدة جامعات أردنية مثل جامعة جدارة الأردنية وجامعة الزرقاء وجامعة جرش.

أبرز أنشطة وبرامج مؤسسة وليد الزعبي الخيرية:

• تقديم منحة دراسية لـ 100 طالب سوري لمتابعة دراستهم في جامعة غازي عنتاب في تركيا.
• المساهمة بتمويل طباعة مليوني كتاب من المنهاج الذي كان معتمداً لدى المدارس السورية في تركيا والشمال السوري إبان الثورة بالتعاون مع هيئة علم.
• تقديم 200 منحة ضمن مشروع الأستاذ المميز لخريجي التعليم الثانوي من السوريين المهجرين الذين تابعوا دراستهم في الجامعات الأردنية ليتخرجوا منها أساتذة لتعليم العديد من التخصصات، مثل: الرياضيات والفيزياء والكيمياء وعلم الأحياء والعلوم واللغات …
• متابعة مشروع الأستاذ المميز في سورية مع توسيع دائرة المنح المقدمة لخريجي التعليم الثانوي في جميع المحافظات السورية دون سقف محدد للأعداد المقبولة أو التي سيتم استيعابها في هذه المنحة.
  يمثل المهندس وليد الزعبي مصدر الهام حقيقي خلال مسيرته من مهندس ملتزم إلى رجل اعمال ناجح وتنموي إنساني ويجسد المرونة والرؤية حباً عميقا لوطنه من خلال اسهاماته العديدة في مجالات الأعمال والتعليم والمجتمع ويستمر في ترك بصمة خالدة مؤكداً أن النجاح لا يقاس فقط بالإنجازات الشخصية بل بالتأثير الإيجابي في حياة الآخرين.