التعليم هو الركيزة الأساسية لبناء المجتمعات وتقدم الأمم، وهو المفتاح الذي يفتح أبواب النجاح والفرص أمام الأجيال القادمة. من هذا المنطلق، تأسست مؤسسة وليد الزعبي للأعمال الخيرية عام 2025 لتكون جسراً يربط بين الطلاب المتفوقين والمتميزين وبين مستقبل أكاديمي ومهني واعد. تسعى المؤسسة لدعم الطلبة الطموحين عبر تقديم المنح الدراسية، البرامج التدريبية، وفرص التوظيف، مما يضمن تمكينهم من تحقيق أحلامهم والمساهمة في بناء مجتمعاتهم.
الاحتفاء بالإنجازات الأكاديمية
تعكس الصورة المرفقة روح الفخر والإنجاز، حيث يجتمع عدد من الخريجين الذين استطاعوا تحقيق أحلامهم بفضل دعم المؤسسة. يمثل هذا المشهد فرحة التخرج، ليس فقط باعتباره محطة أكاديمية، بل كخطوة نحو مستقبل مليء بالإمكانات والنجاحات.
برامج المؤسسة في دعم التعليم
تقدم المؤسسة برامج متنوعة تشمل:
- المنح الدراسية للطلاب المتفوقين في الثانوية العامة الراغبين في دراسة التخصصات التدريسية والهندسية والتقنية.
- دعم خريجي البرمجة والهندسة عبر برامج تأهيلية تمكنهم من دخول سوق العمل بمهارات متقدمة.
- جائزة وليد الزعبي للمتفوقين في دمشق والمنطقة الجنوبية، والتي تهدف إلى تكريم المبدعين والمتميزين علميًا.
رسالتنا نحو مستقبل أفضل
نؤمن في مؤسسة وليد الزعبي للأعمال الخيرية أن الاستثمار في العقول الشابة هو استثمار في مستقبل أكثر إشراقًا، لذا نواصل جهودنا في تقديم الدعم الأكاديمي والتدريبي، إيمانًا بأن التعليم هو أعظم هدية يمكن تقديمها لشاب طموح يسعى لإحداث تغيير إيجابي في مجتمعه.
انضم إلينا في رحلتنا لدعم العلم والنجاح، فكل حلم يبدأ بفرصة، ونحن هنا لنصنع الفرص!